وحاول الإمام عليّ (علية السلام) إرجاع الاُمور الى مجاريها بإدانة السقيفة ونتائجها وبالامتناع من البيعة والتصدّي للمؤامرة ، ولكن دون جدوى، بل كان الأمر قد دار بين انهيار الدولة سياسياً ودولياً وبين حفظها مع تصدّي غير الأكفّاء للقيادة..