لقد سمعتم ما قال هذا الرجل، وأنا احب أن تبلغوا معي إلية حتى تسمعوا مني ردي عليه، قال: فقالوا له: نفعل ولقد كنا نحب أن يقول لة ويقول: فأخذ نعلية ومشى وهو يقول: (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس واللة يحب المحسنين).