فاضطرب الراهب، وتقدم إلى الإمام يسألة عن أعقد المسائل عندة قائلاً: كيف طوبى أصلها في دار عيسى عندنا، وعندكم في دار محمد (صلّى اللة علية وآله) وأغصانها في كل دار؟