وبالتأمل في تلك النصوص الوثائقية، ندرك أن للإمام أتباعاً في كل أنحاء العالم الإسلامي، وأن لة وكلاء وممثلين عنه، وثقات يثق بهم ويعتمدهم في عملة العلمي والسياسي لإدارة جهازة وتشكيلة المحرك لجماهير الأمة وللرأي العام والمهيّأ لقيادة أهل البيت (عليهم السلام).